الجمعة، 22 فبراير 2013


نعم عشقي سرمدي لا نهاية له
وكل الصدق أكتب عن قلبي وعما جري له
وأبحث عن عنوان لرواية عشقٍ كتبتها له
فلا أجد غير عيناها حين أتوه ترشدني إلي
قلبها لأكون من جديد ضحية له
ولا أمل من عودتي حين يبعدني أن أعود له
فهو قلبي وهو روحي
وهو عنوان قصائد في العشق كتبتها له
وهو نفسي التي لم تصدق أني وهبتها له
وهو روحي إن بَعُدَ خرجت الروح تتهادي له
فأين أنت يا حبيبي لتعيد قلبي والبسمه له؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق