نعم عشقي سرمدي لا نهاية له
وكل الصدق أكتب عن قلبي وعما جري له
وأبحث عن عنوان لرواية عشقٍ كتبتها له
فلا أجد غير عيناها حين أتوه ترشدني إلي
قلبها لأكون من جديد ضحية له
ولا أمل من عودتي حين يبعدني أن أعود له
فهو قلبي وهو روحي
وهو عنوان قصائد في العشق كتبتها له
وهو نفسي التي لم تصدق أني وهبتها له
وهو روحي إن بَعُدَ خرجت الروح تتهادي له
فأين أنت يا حبيبي لتعيد قلبي والبسمه له؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق